بحسب توقعات عالمة الفلك جاكلين عقيقي على السومرية، برج الدلو عازم على النجاح وإثبات أحقيّته في أحد المواقع، فعليه ألا يوفّر وسيلة أو طريقة للتوصل إلى ذلك. يكون النصف الثاني من هذه السنة مناسباً جدّاً لمواليد برج الدلو إذ انها فترة غنية بالاجتماعات واللقاءات والتغييرات المناسبة.
يميل هذا البرج إلى المجازفات وجني الأرباح، لكن بعض العراقيل ستكون بالمرصاد في بداية السنة، في محاولة منها لثني الدلو عن المضي قدماً بما يطمح إلى تحقيقه.
على الصعيد المهني، يبدأ مواليد برج الدلو هذه السنة مع عزم على النجاح وإثبات أحقيتهم في أحد المواقع، فيحاولون بشتى الوسائل والسبل التوصل إلى ذلك.
أما عاطفياً، يلقى الشأن العاطفي اهتماماً كبيراً من قبل مواليد برج الدلو هذه السنة. يعيش هذا البرج أجواء رومانسية ومغامرات كثيرة إذا كان أعزب. يحتاج إلى تغيير بعض العادات والسلوكيات، والتفكير في الارتباط، ولا سيما أن وضعه المادي جيد والقسم الكبير من محيطه أصبح بعيداً عنه لأسباب مختلفة. لا بأس من أخذ الأمور بجدية أكثر والنظر إلى البعيد. فالأيام تمر بسرعة ووجود شريك بقرب مولود برج الدلو يشعره بالأمان والراحة والطمأنينة.
صحياً، على مواليد برج الدلو التذكّر بين الحين والآخر أن حماية أنفسهم من الضغوط والإرهاق أمر ضروري، من دون أن ينسوا اللجوء إلى علاج فعّال إذا شعروا بعدم الاستفادة من علاج حالي. وإذا كان أحد مواليد هذا البرج يشكو من مرض، يجب أن يعتني بصحته. على برج الدلو الاستفادة من إقامته بالقرب من إحدى الغابات، والخروج إلى الطبيعة التي توفر له البيئة الجيدة للشفاء. المشتري يدعمه ابتداء من الربيع، والمريخ
يوفر له الدينامية اللازمة لمواجة أي تراجع صحي.